Little Known Facts About التعلق العاطفي.
مواضيع ذات علاقة بـِ : التعلق العاطفي: دليلك الشامل لتعرف عليه
هو التعلق الصحي والمتوازن، حيث يشعر الشخص بالراحة والأمان في علاقته بالآخرين. الأفراد الذين يمتلكون هذا النوع من التعلق يثقون في قدرتهم على التعامل مع التحديات العاطفية، ويمكنهم بناء علاقات قوية ومستقرة.
عدم تقبل الشخص وضع حدود صحية في علاقاته الاجتماعية مع الطرف الآخر.
حدد النمط السلبي الذي تكرره: غالبا ما يكون لدينا نمط سلبي من التواصل في علاقاتنا ونطارد هذا النمط حتى نصبح مرتبطين عاطفيا.
لا يحظى الطفل الصغير بالاهتمام إلا من خلال التمثيل أو إظهار سلوكيات متطرفة أخرى.
يعلق المختص في الطب النفسي الدكتور علاء اللحام بالقول "الإنسان بطبعه كائن اجتماعي يسعى لإقامة علاقات اجتماعية مع غيره، وتعد هذه ضرورة تحفظ كيانه وتساعد في تطوير شخصيته ومهاراته.
وتابع: "التعلق العاطفي هو الرابط النفسي العميق الذي ينشأ بين شخصين، ويعبر عن الحاجة المستمرة إلى قرب الآخر، والاعتماد عليه عاطفيًا"، مشيرا إلى أنه يظن الكثيرون من علماء النفس أن التعلق العاطفي يتشكل منذ الطفولة، حيث يبدأ الفرد في بناء روابط عاطفية مع الأشخاص الذين يعتنون به، مثل الوالدين أو الأشخاص المقربين، إلا أنه مع مرور الوقت، يتطور هذا التعلق ليشمل الامارات الأشخاص في العلاقات الاجتماعية والزوجية.
فهم كيفية تأثير الاضطراب على شخصية الفرد وعلاقاته في فترة البلوغ
من خلال استخدام أدوات مثل إعادة الهيكلة المعرفية، واليقظة الذهنية، والتدريب على مهارات الاتصال، يمكن أن يكون العلاج السلوكي المعرفي مفيدًا في مساعدة الأفراد على اكتساب المزيد من إمكانية التحكم في عواطفهم وسلوكياتهم.
فما هي علامات التعلق المفرط بشخص ما؟ وكيف تتوقف عن ذلك؟
يعد العلاج والإرشاد ودروس مهارات الأبوة والأمومة وممارسة الرعاية الذاتية (أي التعاطف مع الذات) كلها خطوات إيجابية يمكن للأفراد اتخاذها نحو تعزيز التفاعلات الإيجابية وتحسين العلاقات.
أشارت الأبحاث إلى أن الأطفال الذين يعانون من صدمة الارتباط قد يكونون عرضة لزيادة خطر التعرض لاضطراب الهوية الانفصالية.
تدني احترام الذات: الشعور بأن القيمة الذاتية تعتمد على قبول الآخرين.
هناك العديد من الأعراض العامة التي تدل على التعلق المرضي، ومنها: